لم ترتق السينما الألمانية يوما إلى مستوى السينما الاميركية أو الفرنسية، بل إنها لم ترتق إلى مستوى السينما الروسية في زمن الاتحاد السوفياتي. وكان أدولف هتلر يتحسر دائما على عدم انتاج فيلم ألماني يضاهي «المدرعة بتيومكين» لعبقري السينما الروسية سيرغي آيزنشتاين، لكن دخان السينما الألمانية ظل طوال العقود